WELCOME 2 my BLOG .. Hala



الأربعاء، 19 أكتوبر 2011

* قبل وبعد الويب 2 ..

                ويب 1,0 :

1) مواقع شخصية ، عبارة عن مواقع تقدم من خلال صاحبها ما  
    يريده هو ويمكن للزوار الاطلاع على محتوياتها .

  2) مواقع جماعية ،مواقع لا تختلف كثيرا عن المواقع الشخصية
   إلا أنها تتحدث عن مجموعة من الناس هم غالبا أعضاء في
   جماعة معينة .

  3) مواقع محتويات ، مواقع تقدم لزوارها عن طريق صاحبها
   ملفات مختارة عبره ، حيث يستطيع الجميع تنزيلها والإطلاع
  عليه .

  4) صفحات الأسئلة المتكررة ، غالبا ما تكون جامدة ولا تتغير  
   وتكون مقدمة عبر إدارة الموقع .

     ويب 2,0 :
  1) مدونات،مواقع ذات تصميم احترافي تمكن صاحبها من إضافة المقالات 
  بشكل متقدم ،ويمكن للزوار الإطلاع على المقالات والتعليق عليها وحتى  
  تقييمها .

  2) شبكات اجتماعية ،تمكن مستخدميها من عمل الملفات الشخصية  
  وتبادل التعليقات والتعرف على الأصدقاء وتكوين الجماعات الافتراضية .

  3) مواقع استضافة ومشاركة ملفات،تقدم لمستخدميها خدمة استضافة  
  الملفات ومشاركتها في الإنترنت مع جميع الناس أو مع مجموعة معينة  
  منهم .

  4) الويكي ، مواقع تقدم المعلومات بطريقة تشاركية حيث يستطيع  
  الأعضاء كتابة المقالات والتعديل عليها .

الثلاثاء، 11 أكتوبر 2011

الويب 1-2 ..


  الويب 1 ..
  يشير ويب1.0 إلى صفحات ثابتة غير تفاعلية نادرا ما يتم تحديثها، فهى مواقع للقراءة فقط، وكان المهتمين بها أصحاب الشركات
  التجارية لنشر معلومات عن منتجاتهم. وظهر فى ذلك الوقت عدة خدمات مثل خدمة البريد الإلكترونى، القوائم البريدية، مجموعات
  الأخبار، المحادثة ومنتديات الحوار.

  بعض الخدمات التي قدمها الانترنت في بداية ظهوره  :
  - البريد الإلكتروني E-Mail .
  - القوائم البريدية .
  - خدمة الاتصال و البحث المباشر في الشبكات الأخرى (تلنت) Telnet .
  - خدمة نقل الملفات .
  - خدمة شبكة النسيج العالمية /Web WWW World Wide Web :
  تقوم هذه الخدمة بربط الوثائق ذات العلاقة ببعضها البعض، من خلال خاصية النص المتشعب Hypertext، مما يمكن المستخدم من التجول
  بين موضوعات مختلفة بسهولة، كما أنها تدعم عرض الوثائق و الصور إضافة إلى الأصوات و لقطات الفيديو .------ والعديد من
  الخدمات الأخرى .

   الويب 2.0 ليست إنترنت 2.0 ؟
   يخلط العديد من مستخدمي الشبكة بين مصطلح الويب( Web) و مصطلح الإنترنت( Internet) ، .
  هذا الخلط تزايد مع ظهور مصطلحي إنترنت 2.0 و ويب 2.0 ليعمق من قناعة البعض بأن المصطلحين يدلان على نفس الشيء !
  الحقيقة الفرق كبير ، الإنترنت هي الشبكة المعلوماتية الضخمة ، و التي تضم من ضمن خدماتها الشبكة العنكبوتية الويب ،
  فالإنترنت كمصطلح يطلق على الشبكة بكامل خدماتها ، من خدمات المحادثة ، البريد الإلكتروني ، المجموعات الإخبارية ،
  بروتوكول نقل الملفات FTP ، و أيضاً الشبكة العنكبوتية الويب ، أو ما يطلق عليها World Wide Web ، و التي تختصر بـ WWW ،
  مشروع الإنترنت 2.0 هو مشروع تعمل عليه الآن كبرى الجامعات و المعاهد الأكاديمية في أمريكا و كندا منذ عدة سنوات، الهدف منه
   هو إطلاق شبكة معلوماتية تفوق سرعة نقل المعلومات فيها السرعة الحالية بعشرات أو مئات المرات ! ، لذلك فإن الإنترنت
  هو مشروع  و ليس مجرد مصطلح أو تصنيف كما الويب 2.0 !




  الجيل الثاني للشبكة العالمية للمعلومات حيث أصبح تصميم المواقع على الشبكة أكثر تقدماً ( الويب 2 ) ..
  يمكن تعريفه.. بأنه نسخة جديدة من الويب يقوم على تحويل الانترنت الى منصة عمل بدلا من كونها مواقع فقط وهذا يعني أن تكون
  التطبيقات تعمل من خلال المواقع بدلا من أن تعمل عليها من جهازك الشخصي وهذا يعني بشكل آخر أنه قد لا يكون هناك حاجة
   لتثبيت البرامج على الجهاز وإنما تشغيلها من مواقعها ويتم العمل على البرنامج داخل المتصفح .

  تلخيص خصائص ويب 2.0 في النقاط التالية :
  1. الويب هي منصة تطوير متكاملة .
  2. الذكاء والحس الإبداعي .
  3. نهاية دورة إنتاج البرمجيات ( بمعنى أن عملية التطوير مستمرة ) .
  4. تقنيات التطوير المساندة مثل .. Rss - AJAX وتقنيات مشهورة مثل .. XML - XSLT .
  5. الخدمات وليس حزم البرمجيات ( أنها مجموعة من الخدمات المتوفرة في المواقع أو في التطبيقات وليست بحد ذاتها حزمة برمجيات
    تقدم للاستفادة منها .
  6. المشاركة ( أن المستخدمين هم من يبنون خدمات الويب 2,0 وليس صاحب الموقع .
  7- البيانات هي الأهم .
  8- الثقة بالزوار .
  9- الخدمة الذاتية للوصول إلى كل مكان .
10- أنظمة تتطور إذا كثر إستخدامها .



الخميس، 6 أكتوبر 2011

* الإنترنت ... من يحتاجه ؟! وكيف نستخدمه ؟!


 * الإنترنت ...
  كل وسيلة كان لها حضورها ، وتفاعل الجماهير تجاهها. ونحن مع الإنترنت نعيش في أجواء هذه الوسيلة الأحدث .. والأكثر شيوعا.
  صحيح أن الإنترنت نما في أحضان الكمبيوتر .. ولا زلنا نستخدمه من خلال الكمبيوتر ، لكنه ليس بكمبيوتر .فمن الممكن اليوم إستخدامه
  عن طريق الجوال ، والدخول عليه ومن الممكن أيضا أن نكتشف في المستقبل القريب وسائط أخرى جديدة للتفاعل معه .

  من يحتاجه ؟!
 لا يمكن لأحد أن يستغني عنه . فالإنترنت وسع قاعدة الإستعمال بإعتباره متاحا للجميع . وجميعهم يشتركون في إمتلاك إحدى أبسط
 وأهم وسائطه ( الإيميل ) .إذ أصبح الإيميل من المتطليات الحتمية في الحياة المعاصرة لكل إنسان .

  كيف نستخدمه ؟!
  يفترض من كل مستخدم للإنترنت إدراك ثلاثة حقائق تساعده على التحرك في أجواء النت بحرية مسؤولة :
 1) سهولة الاستخدام ، لا يتطلب الاستخدام الشخصي تقنيات معقدة ، إضافة إلى ذلك تتوفر على مواقع الشبكة إرشادات مجانية
  سهلة لتعلم طرق الإستخدام .
 2) حرية التعبير ، تتوفر في الإنترنت حرية غير مسبوقة في تبادل المعلومات والتعبير عن حرية الكلام لا تتوفر في أي وسيلة أخرى .
 3) الحرية مسؤولة ، صحيح أن حرية التعبير عن الأفكار والآراء في الأنترنت متاحة خاصة لضعف المراقبة عليه ، إلأ أن بعض الدول بدأت
  في السنين الأخيرة تحاول إخضاعه للمراقبة الإعلامية .

  الأثر الاجتماعي للإنترنت :
  لا يكفي أن ننظر إلى تأثير الإنترنت كونه وسيلة اتصال فقط ، ولكن أيضا أن ننظر إليه بإعتباره وسيلة جديدة أحدثت تغييرا جديدا في
  شبكات التواصل الانساني العامة والشخصية ولا زال التغيير مستمرا بسبب الإستخدام الشعبي للإنترنت وبسبب إستمرار إختراع
  وتطور وسائط جديدة في الإنترنت نفسه .

أرشيف المدونة الإلكترونية